وغزوات الرسول بالترتيب كالتالي:
غزوة الأبواء وهي قرية بين مكة والمدينة، وكان خروجه لها ليعترض عيراً لقريش فوجدها قد سبقته فرجع.
غزوة بواط وهو جبل جهينة بين المدينة وينبع، وكان خروجه فيها ليعترض عبر قريش فوجدها قد سبقته فرجع.
غزوة العشيرة وهي موضع من بطن ينبع.
غزوة بدر الأولى. بدر موضع بين مكة والمدينة، وهو إلى المدينة أقرب في الجنوب الغربي منها، خرج فيها لتعقب من أغار على سرح المدينة فلم يجده.
غزوة بدر الكبرى.
غزوة بني قينقاع وهم حي من اليهود حول المدينة نبذوا عهد المسلمين وخانوهم، فخرج إليهم وحاصرهم خمس عشرة ليلة، حتى طلبوا منه أن يخرجوا من ديارهم بالنساء والأولاد ويتركوا للمسلمين الأموال، فقبل منهم ذلك وأجلاهم.
غزوة السويق التي خرج فيها أبو سفيان في مائتين إلى المدينة وأحرق بعض نخلها، فخرج إليهم محمد ففروا تاركين ما كانوا يحملون من أجربة السويق ولذلك سميت غزوة السويق.
غزوة غطفان وهم حي من قيس بلغ محمد تجمعهم للإغارة على المدينة، فخرج اليهم فتشتتوا في رؤوس الجبال.
غزوة بحران وهو موضع بجهة الفرع من المدينة به قبيلة بني سليم، أرادوا الإغارة على المدينة فخرج إليهم محمد فتفرقوا.
غزوة أحد.
غزوة حمراء الأسد.
غزوة ذات الرقاع: اسم لصخور فيها بقع حمر وبيض وسود في جبل بجهة نجد؛ بلغه أن قبائل من نجد يتهيئون لحربه، فخرج إليهم في سبعمائة مقاتل فلم يجدوا غير النسوة فأخذوهن وعادوا، أما رجالهم فإنهم تفرقوا في رؤوس الجبال.
غزوة بدر الآخرة.
غزوة دومة الجندل وهي جهة بين المدينة المنورة ودمشق، على بعد خمس ليال من دمشق وخمس عشرة ليلة من المدينة، بلغ محمد أن بها جمعا من الأعراب يعتدون على من يمر بهم وأنهم يريدون القرب من المدينة، فخرج إليهم في ألف من أصحابه، فلما علموا بقربه منهم تفرقوا وغنم المسلمون مواشيهم.
غزوة بني المصطلق وهم حي من خزاعة ساعدوا قريشا على حرب المسلمين في غزوة أحد ثم تجمعوا لحرب المسلمين، فخرج إليهم محمد في جمع كثير فالتقى الجمعان بجهة المريسيع وهو ماء لقبيلة خزاعة؛ فانهزم المشركون بين قتيل وأسير، وقد تزوج محمد جويرية بنت زعيمهم الحارث وأعتق سائر نسائهم، وفي أثناء رجوع المسلمين من هذه الغزوة حصلت حادثة الإفك المشهورة.
غزوة الخندق.
غزوة بني قريظة.
غزوة بني لحيان.
غزوة الغابة.
غزوة الحديبية.
غزوة خيبر.
غزوة مؤتة.
غزوة الفتحفتح مكة .
غزوة حنين.
غزوة الطائف.
غزوة تبوك.